بسم الله الرحمن الرحيم
من أشمل أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لمنافع الدنيا
جاء أعرابي إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله، جئت أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة. فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) سل ما بدا لك.
قال: أريد أن أكون أعلم الناس.
فقال (ص): اتق الله تكن أعلم الناس.
قال: أريد أن أكون أغنى الناس.
فقال (ص): كن قانعا تكن أغنى الناس.
قال: أحب أن أكون أعدل الناس.
فقال (ص): أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس.
قال: أحب أن أكون خير الناس.
فقال (ص): كن نافعا للناس تكن أخير الناس.
قال: أحب أن أكون أخص الناس إلى الله.
فقال (ص): أكثر ذكر الله تكن أخص الناس إلى الله.
قال: أحب أن يكمل إيماني.
فقال (ص): حسن خلقك يكمل إيمانك.
قال أحب أن أكون من المحسنين.
فقال (ص): أعبد الله كأنك تراه، وإن لم تكن تراه فإنه يراك، تكن من المحسنين.
قال: أحب أن أكون من المطيعين.
فقال (ص): أد فرائض الله تكن من المطيعين.
قال: أحب أن اتقي الله نقيا من الذنوب.
فقال (ص): اغتسل من الجنابة متطهرا، تلقى الله نقيا من الذنوب.
قال: أحب أن أحشر يوم القيامة في النور.
فقال (ص): لا تظلم أحدا، تحشر يوم القيامة في النور.
قال: أحب أن يرحمني ربي يوم القيامة.
فقال (ص): ارحم نفسك وارحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة.
قال: أحب أن تقل ذنوبي.
فقال (ص): أكثر من الاستغفار تقل ذنوبك.
فال: أحب أن أكون أكرم الناس.
فقال (ص): لا تشكو من أمرك شيء إلى الخلق تكن أكرم الناس.
قال: أحب أن أكون أقوى الناس.
فقال (ص): توكل على الله تكن أقوى الناس.
قال: أحب أن يوسع الله علي في الرزق.
فقال (ص): دم على الطهارة يوسع عليك الله في الرزق.
قال: أحب أن أكون من أحباب الله ورسوله.
فقال (ص): أحب ما أحب الله ورسوله تكن من أحبابهم.
قال: أحب أن أكون آمنا من سخط الله ورسوله يوم القيامة.
فقال (ص): لا تغضب على أحد من خلق الله تكن آمنا من سخط الله يوم القيامة.
قال: أحب أن تستجاب دعوتي.
فقال (ص): اجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك.
قال: أحب أن يسترني ربي يوم القيامة.
فقال (ص): استر عيوب إخوانك يسترك الله يوم القيامة.
قال: ما الذي ينجيني من الذنوب والخطايا؟
فقال (ص): الدموع والخضوع والأمراض.
قال: أي حسنة أعظم عند الله تعالى؟
فقال (ص): حسن الخلق والتواضع والصبر على البلاء.
قال: أي سيئة أعظم عند الله تعالى؟
فقال (ص): سوء الخلق والشح المناع.
قال: ما الذي يسكن غضب الرب في الدنيا والآخرة؟
فقال (ص): الصدقة الخفية وصلة الرحم.
قال: ما الذي يطفئ نار جهنم يوم القيامة؟
فقال (ص): الصبر في الدنيا على البلاء والمصائب.
هُدُيًة لمَنٍ نحِبُهم َفٍيً الله
{إذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلجَنٍة َفٍألزٍمٍَ ~آلصِلآة
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلغَنٍىٍ َفٍألزٍمٍَ ~آلأسِتِغَفٍآرٍ
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلمَحِبُهُ َ فٍألزٍمٍَ ~ آلأبُتِسِآمَهُ
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلسِعُآدُهُ َفٍألزٍمٍَ ~{آلَقٍرٍآنٍ}
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلثَوٍآبُ َفٍأرٍسِلهُا
اذا رفعالعبد يديه وهو عاصى{ فيقول يـارب} فتحجب الملآئكة صوته{ فيكررها يـارب} فتحجب الملآئكة صوته{{ فيكررها يـارب} فتحجب الملآئكة صوته{ فيكررها فى الرابعة} فيقول اللـه عز وجل}} الى متى تحجبون صوت عبدى عنى{ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى}سبحانك ياللـه يارحيم ياغـفور ياودود